
هذه الأهداف تجعل الطفل يشعر بالإنجاز وتعزز لديه حب التنظيم والمسؤولية.
الروتين يمنح الطفل شعورًا بالأمان والاستقرار، مما يسهم في تعزيز السلوك الإيجابي.
الاهتمام بالنظافة الشخصية، مثل تنظيف الأسنان وتبديل الملابس.
Quem nunca sonhou em visitar Copacabana, andar pelo famoso calçadão de pedras portuguesas e mergulhar nas águas da praia mais famosa do Rio de Janeiro?
Você pode conhecer todos itens da lista de uma só vez, ou curtir um pouquinho em cada dia da sua estadia por aqui.
القدوة المفقودة: عندما لا يكون الابوين قدوة كافية لأبنائهم وإذا كان هناك خلافات اسرية علنية بين الأبوين فعادة ما يصبح الطفل عنيف وعنيد
توطيد العلاقة بين الطفل ووالديه، فكلّما كان حبّ الطفل لوالديه كبيراً، زاد تقبّله لهما واستجابته لمطالبهما. ترك مساحة للطفل لكي يتذمّر قليلاً، ويُعبّر عن رأيه في موضوعٍ ما، فعندما يُقدم الطفل على تنفيذ أمر لا يرغب به، فإنّ ذلك يُعطيه فرصةً للتنفيس عن مشاعره الداخلية التي يُخفيها.
استمع له دون مقاطعة، وأظهر له أنك تهتم بما يقول. هذا الشعور بالقبول يساعد على تقليل مقاومته ويفتح باب الحوار بدلاً من التصادم.
الصراخ في وجه طفل متحدٍ سيحول محادثة عادية بينك وبين والطفل إلى مباراة صراخ، وقد يأخذ طفلك ردك كدعوة للعراك اللفظي، ما يجعل الأمور أسوأ، وبما أنك الشخص البالغ فإن الأمر متروك لك لتوجيه المحادثة إلى نتيجة عملية، ويقول الخبراء أن الوالد عليه مساعدة طفله على فهم الحاجة إلى القيام بشيء ما أو التصرف بطريقة محددة.
استخدام أسلوب الخيارات مع الطفل، فبدلاً من قول "اذهب للسرير من أجل النوم"، يمكن تخييره بسؤاله "هل تريد القصة (س) أم (ص)"، وإذا أجاب بـ "لا أريد النوم"، حينها يمكن الرد عليه بـ "هذا ليس من ضمن الخيارات"، وإعادة طرح الخيارات مرةً أخرى.[١٠]
التواصل بينك وبين طفلك هو عملية متبادلة، فإذا كنت تريد أن يستمع إليك طفلك عليك أن تكون على استعداد تام للاستماع إليه أولًا وأن تتقبل إمكانية أن يعطي الطفل العنيد آراء قوية ويميل إلى الجدل، وقد يتحداك إذا شعر أن صوته لا يُسمع، لذلك عندما يُصر طفلك على القيام بشيء ما أو يرفض القيام به فإن الاستماع إليه وإجراء محادثة مفتوحة عما يزعجه يمكن أن يفيدك في تقليل عناده، على سبيل المثال: إذا دخل طفلك في نوبة غضب لأنه يريد إنهاء وجبة الغداء فلا تطعمه بالقوة بل اسأله عن السبب الذي جعله لا يريد تناول الطعام والاستماع إليه (قد يكون السبب أنه يعاني آلام في البطن)، وبالتالي إذا أردت من طفلك العنيد ذي الخمس سنوات أن يستمع إليك، حاول أن تقترب منه بهدوء وتستمع له من دون أن تتحداه.
فيما يلي مجموعة من الأساليب والنصائح التي تسهم في تحقيق التعامل مع الطفل العنيد عبر التواصل الفعّال:
على سبيل المثال، إذا كنت تريد أن يتعلم الطفل الصبر، حاول أن تكون راجع هنا صبورًا في تعاملك معه ومع الآخرين. عندما يرى الطفل هذه السلوكيات الإيجابية في تصرفاتك اليومية، سيكون أكثر استعدادًا لتقليدها.
بدلًا من التركيز فقط على سلوك الرفض، حاول أن تسأل نفسك: ما الذي يشعر به الآن؟ هل هناك سبب دفعه لهذا العناد؟